أربعون لوحة من مقتنيات وزارة الثقافة لجيل ما بعد الرواد الذين انطلقوا بالحركة الفنية التشكيلية السورية
أربعون لوحة من مقتنيات وزارة الثقافة لجيل ما بعد الرواد الذين انطلقوا بالحركة الفنية التشكيلية السورية إلى أمداء واسعة ضمها معرض في صالة الشعب بدمشق ليحكي مسيرة تجربة لفنانين رحل معظمهم وبقي منهم ممن لايزال يرفد الفن التشكيلي بإبداعاته.
المعرض الذي يقام ضمن فعاليات أيام الفن التشكيلي السوري بعنوان “ذاكرة إبداع سورية” قدم لتجارب بدأت في خمسينيات القرن الماضي لجيل يمتد بين ممدوح قشلان من مواليد 1929 منتهيا بمحمد غنوم من مواليد 1949 ليروي تجربة أولئك الفنانين من خلال لوحاتهم.