ضمت المجموعة لوحة جسدت السيد المسيح بهالة مقدسة من رمز المحبة مع مجموعة من الرموز المعروفة ومجموعة أخرى من الأختام للرموز المتداخلة ما شكل سردا بصريا فيه من الدهشة والتأمل والإنصات والتفكر الكثير.
وضم المعرض أيضا نحو 25 لوحة بتقنية الزيتي تنتمي لفترات متنوعة منها ما مثل الدرويش المتلاشي في دورانه ومنها ما حوى الحروفية بحالة مفاهيمية روحانية ما بين حرفي الباء والنون والنقطة كقاسم مشترك بينهما مكونة نصف قلب جمعها في لوحة أخرى بأحجام وألوان وحالات مختلفة فشكلت مضمون الحياة بين الناس بأبعاد تسامحية ومحبة.